لمّا بلغني حديث جلول عن حملنا السّلاح لا أدري لماذا عادت بي الذاكرة إلى سنوات الطفولة و إلى هذا النص بالذات
هذه معاني البطولة التي اجتثها أيتام فرنسا من صدور أبنائنا.
كل عام و أنتم حاملون للسلاح
سلاح المعرفة و الصمود
الواحد و الواحدة منّا كألف و ألف منهم كأفّ....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق