رغم ما يدّعيه الكثير من الأولياء و سخطهم على المعلّمين ففي قرارة أنفسهم
سعادة لا توصف بالعودة المدرسيّة،لا لأنها مناسبة يحصّل خلالها أطفالهم
المعارف الجديدة فقط بل لأنها فرصة للتخلّص من عبء مسؤوليّة الإحاطة بهم و
حمايتهم و التّفرّغ لشؤونهم
العديد من الأولياء يغضبون لإضراب المعلّمين لا لأنّ ابناءهم خسروا يوم دراسة بل لحيرتهم و انشغالهم بتدبّر أمرهم مما يفسد عليهم روتينهم اليومي
لنسأل الأولياء:من غير المعلّم يؤمّن أبناءكم أثناء غيابكم عنهم؟من غير المعلّم تسلّمونه فلذات أكبادكم مطمئني البال؟
"متى تأتي العودة المدرسيّة و نتخلّص منهم ! "هذه العبارات على لسان الولي كثيرا ما سمعتها و سمعها غيري من المعلمين.
لا أشكك في حبّ الأولياء لأبنائهم لكن بالمقابل يجب الإعتراف أن المعلّم و المدرسة العموميّة هي الملاذ و الحل عندما تضيق السبل
العديد من الأولياء يغضبون لإضراب المعلّمين لا لأنّ ابناءهم خسروا يوم دراسة بل لحيرتهم و انشغالهم بتدبّر أمرهم مما يفسد عليهم روتينهم اليومي
لنسأل الأولياء:من غير المعلّم يؤمّن أبناءكم أثناء غيابكم عنهم؟من غير المعلّم تسلّمونه فلذات أكبادكم مطمئني البال؟
"متى تأتي العودة المدرسيّة و نتخلّص منهم ! "هذه العبارات على لسان الولي كثيرا ما سمعتها و سمعها غيري من المعلمين.
لا أشكك في حبّ الأولياء لأبنائهم لكن بالمقابل يجب الإعتراف أن المعلّم و المدرسة العموميّة هي الملاذ و الحل عندما تضيق السبل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق